عودي أيتها الملكة
[size=24]الهَدف له شأنٌ عَظيم في حَياة كُل إنسان.. ولكن إن تنازل المرء عن أهدافه الكبيرة.. وآثر عليها أهدافٌ دنيئةٍ تُؤخر ليس فقط صاحِبَها بل تؤخِر الركب بأكمله.. حيها سيتأخر المسير وتَضيع الحُقوق..ويحقق العدو غايته ويتخلل ذلك كله.. مشاعر قلق وإظطراب وتَخبط .. وضيق وملل.. عجبآ لحالكِ يافتاة الأسلام.. هل إنتهت الغايات حتى تَصلِي إلى هذا المستوى؟؟ أم تداركت الأهداف ليكون هدفكِ من الحياة أن تُتابعي أخر ماوضع في الـأسواق والمجلات.. ممايسمونها الموضة الأ ترينه أمرآ معيبآ؟؟ ...
http://ift.tt/1ktYXYb لمشاهدة الموضوع كاملا أنسخ الرابط التالي
http://ift.tt/1ktYXYb لمشاهدة الموضوع كاملا أنسخ الرابط التالي
اشترك في بريدنا الالكتروني لتتوصل باشعار فور نشر موضوع جديد
0 تعليقات على "عودي أيتها الملكة"
إرسال تعليق